الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

آخر الأرقام حول وباء كورونا: 2,649,334 وفاة في العالم

المصدر: أ ف ب
عاملون صحيون يجرون اختبارات سريعة مجانية لكورونا بالقرب من كنيسة في أثينا (14 آذار 2021، أ ف ب).
عاملون صحيون يجرون اختبارات سريعة مجانية لكورونا بالقرب من كنيسة في أثينا (14 آذار 2021، أ ف ب).
A+ A-
أودى فيروس كورونا بحياة 2,649,334 شخصا على الأقل في العالم منذ ظهر في الصين في كانون الأول 2019، بحسب حصيلة أعدّتها وكالة فرانس برس الأحد في الساعة 11,00 ت غ استنادا إلى مصادر رسمية.

وتم تسجيل أكثر من 119,451,380 إصابة بالفيروس. وبينما تعافى غالبية المصابين، إلا أن هناك من بقيت لديهم أعراض بعد أسابيع وحتى أشهر.

وتستند هذه الأرقام إلى الأعداد اليومية التي توفرها السلطات الصحية لكل بلد وتستثني عمليات إعادة التقييم التي تجريها لاحقا هيئات إحصاء، كما يحصل في روسيا إسبانيا وبريطانيا.

وتم السبت تسجيل 9614 وفاة و450,242 إصابة جديدة في العالم.

وبناء على التقارير الأخيرة، سجّلت البرازيل العدد الأكبر من الوفيات الجديدة (1997) تليها الولايات المتحدة (1891) والمكسيك (639).

وما زالت الولايات المتحدة أكثر البلدان تضررا في العالم إذ سجّلت حصيلة إجمالية بلغت 534,315 وفاة من 29,400,898 إصابة، وفقا لتعداد جامعة جونز هوبكينز.

والبرازيل هي أكثر البلدان تأثّرا بالفيروس بعد الولايات المتحدة إذ بلغ عدد الوفيات على أراضيها 277,102 من بين 11,439,558 إصابة. تليها المكسيك بـ194,490 وفاة من أصل 2,163,875 إصابة، والهند بـ158,607 وفيات من بين 11,359,048 إصابة، والمملكة بـ125,464 وفاة من بين 4,253,820 إصابة.

لكن الجمهورية التشيكية تعد البلد الذي سجّل أعلى عدد من الوفيات نسبة إلى عدد سكانه، بحيث توفي 217 شخصا من كل 100 ألف، تليها بلجيكا (193) وسلوفينيا (189) والمملكة المتحدة (185) ومونتينيغرو (179).

وعلى صعيد القارّات، سجّلت أوروبا حتى الأحد في الساعة 11,00 ت غ 895,280 وفاة من بين 39,812,003 إصابات. وأعلنت منطقة أميركا اللاتينية والكاريبي 718,102 حالتي وفاة من بين 22,732,621 إصابة، بينما سجّلت الولايات المتحدة وكندا 556,739 وفاة من بين 30,306,379 إصابة.

وبلغ عدد الوفيات المعلنة في آسيا 262,653 من بين 16,616,538 إصابة، وفي الشرق الأوسط 108,004 وفيات من 5,918,435 إصابة، وفي إفريقيا 107,598 وفاة من بين 4,032,312 إصابة، وفي أوقيانيا 958 وفاة من بين 33,094 إصابة.

وازداد عدد فحوص الكشف بشكل كبير مقارنة ببداية تفشي الوباء، بينما تحسّنت تقنيات إجراء الفحوص وتسجيل الحالات، وهو ما يفسّر ارتفاع عدد الإصابات المعلنة.

مع ذلك، يعتبر عدد الحالات التي تم تشخيصها جزءا فقط من العدد الفعلي للإصابات مع وجود عدد كبير من الإصابات التي لا يتم الكشف عنها نظرا لكونها أقل خطورة أو لعدم ظهور أعراض على المصابين.

ونظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات ال24 الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم