اشترِك في نشرتنا الإخبارية
أمام السفارة الفرنسية... احتجاجات بيروت "نصرة للنبي محمد"!
بعد يوم من مجزرة نيس، تظاهرات في بيروت أمام السفارة الفرنسية بذريعة "إلا رسول الله".
— ديانا مقلد Diana Moukalled (@dianamoukalled) October 30, 2020
المنفذ هو "حزب التحرير" الداعي لإقامة جمهورية اسلامية.
حزب لا حضور وازناً له لا شعبياً ولا سياسياً، لكنه أثار ضجة لأنه ببساطة يمكنه التصرف بحماقة كما فعل اليوم والحماقة ليست ممنوعة ويسهل استغلالها. pic.twitter.com/82paPCvrq5
ما يسمى "حزب التحرير" والذي ينظم تظاهرة غوغائية أمام السفارة الفرنسية ليس سوى اداة للنظام السوري نشأ وترعرع في كنف "البعث" واليوم يستغل قصة الرسوم المسيئة للإسلام لإعادة انتاج نفسه في كنف "الإخوان المسلمين". pic.twitter.com/surVrM9TZu
— طوني بولس (@TonyBouloss) October 30, 2020
المنتسبون لـ"حزب التحرير" بيطلعولن شي ١٥، مكسيموم بيعملوا فريق فوتبول. هيدي الولاية بلّوها و واشربوا ميّتها، منعرف كيف نوازن بين عواطفنا الدينية و الوطنية❤️
— Maryam 🇱🇧 (@maryamayoub04) October 30, 2020
و برجع بشدّد على حق الناس الي نزلت من نفسها بالتعبير عن استيائها، و لو كانوا أقليّة! pic.twitter.com/WV0Rm9BIQJ
هو حزب التحرير مين فيقوا 😩
— Saiid | 🇱🇧 (@SaiidKebeh) October 30, 2020
من نكد الدنيا، أن يحمل بعض مرتكبي الشغب راية "محمد رسول الله"، فيما هم يرشقون القوى الأمنيّة بالحجارة ويخرّبون الممتلكات العامة!!
— Ayman Masri (@Ayman_masri) October 30, 2020
مثل هذه الأفعال تسيء إلى النبي محمد عليه الصلاة والسلام.. فكيف يفهم هؤلاء دينهم؟#قصر_الصنوبر #بيروت #الرسوم_المسيئة #Beirut
