10 أنواع من المعزومين تجدهم في كل عرس لبناني!

"زفّوا العروس زفّوها وعلى الورد مشّوها"... تشتهر الأعراس اللبنانية "بالطنة والرنة" والزفة الضخمة بالإضافة الى الرقص والدبكة التي تستمر حتى آخر دقيقة من الحفل. حتى إنه قد يضطر بعض العرسان الى الاقتراض من المصرف لتقسيط مبالغ الحفلة الأسطورية من الألف الى الياء والسبب: "شو بدك العالم تحكي علينا"؟

لكن هل لاحظتم يوماً أن هناك أنواعاً من المعزومين تصادفهم في كل حفل #زفاف؟ بالتأكيد نعم، وسنقدمهم لكم في هذه القائمة:

جماعة "السهرة ولعانة ممنوع تنطفي"

 

 

A post shared by Shah (@shahfx_)

 


 

هذه الفئة من الأشخاص تستمر بالرقص والدبكة من أول السهرة حتى نهايتها، وغالباً هم يحملون المحارم في يدهم لمسح العرق من على جبينهم وملابسهم. 

جماعة الـsocial media

 

يجب أن يتم تصوير العرس بكل تفاصيله، إضافة الى عشرات "السيلفي والصور بالقرب من الزهور. غالباً ما ينشرون عشرات الـstories في إنستغرام وسناب شات.

جماعة "الجقجقة"

"أبداً مش طالعة حلوة العروس؟ ولو شو هالفستان!"، "هيي أحلى منو بكتير أكيد أخدتو عمصرياتو"، "الأكل بارد ومش طيب"، "شو هالأغاني النورية!".. ببساطة هم لا يعجبهم العجب.

جماعة الـ”DJ”

في الغالب هم مزعجون، يطلبون دائماً من الـDj أن يضع الأغاني التي هم يحبونها: "بليز فيك تحطلنا دق الماني؟.. حطلنا 3 دقات أو إلعب يلا!.. حطلنا أغاني عربية ودبكة تولّع الجو!"

جماعة "الجوع العتيق"

تجدهم دائماً بالقرب من الـbuffet. فمنهم لا يهدأ وصحونهم لا تفرغ من الطعام، لدرجة أنهم يأخذون بعض الطعام معهم take away!

جماعة الخجل

يجلسون من أول السهرة الى آخرها على الكرسي، وغالباً ما يقوم من حولهم بجرّهم إلى الرقص.

جماعة الـShow Off

وهن الفتيات اللواتي يعتقدن أنهن قادمات الى عرض للأزياء فينافسن العروس بالفستان، كما قد يكون الشب الـ"جغل" الذي يعتقد أنه قاهر قلوب الفتيات.

أم الزلاغيط

 
 

"أويييها" من أول العرس حتى النهاية، غالباً هن الجدات الكبار في السن اللواتي يقدمن مجموعة مبتكرة من الزغاريد المخصصة للعرسان والتي يؤلف بعضها في لحظتها.

أهالي العرسان

يهتمون بكل تفاصيل العرس ويجولون على كل طاولة للاطمئنان إلى المعزومين، كما يوجدون بالقرب من العرسان دائماً ويجب أن لا يتوقفوا عن الرقص. غالباً ما تبكي الأم والأخت أثناء الزفة وفي النهاية.

الباحثون عن عرسان

وهم الفئة الأكثر انتشاراً، وهم عبارة عن الأهالي الذين يبحثون عن عرسان لبناتهم، أو الأبناء الذين وصلوا الى نهاية العشرينيات وأوائل الثلاثينيات ويبحثون عن عروس لهم. غالباً ما يوجد هؤلاء الشبان والفتيات في ساحة الرقص لجذب الاهتمام ولفت الأنظار.