في لبنان.. قانون قد يطعنه رؤساء الطوائف، كيف ذلك؟
المجلس النيابي يصدق على اقتراح قانون تعديل حماية النساء وسائر أفراد الأسرة من العنف الأسري رغم طلب النائب ابراهيم الموسوي إعادته الى اللجان كون بعض بنوده قابلاً للطعن من قبل رؤساء الطوائف
— LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) December 21, 2020
شو يعني "كون بعض بنوده قابل للطعن من قبل رؤساء الطوائف" 😅، لك الله يلعنكم 🤮 https://t.co/D5UCFl9hqr
— تالا (@Tala_B_Hassan) December 21, 2020
Why can't we become a civlized country?
— Walid M Rihane (آل زعنّي)🌚 (@WalidMRihane) December 21, 2020
The answer in the last 2 lines of this https://t.co/EgFbNZiGg0
شي بيلعي النفس يا موسوي، شي لمصلحة الأسرة وضد المجرم المعتدي شو بيضركن؟ 🤮 https://t.co/tHifQjZFB4
— âBBa$ (@3aabas) December 21, 2020
يقبرني الحريص على مشاعر رؤساء الطوائف.. الطعن وين؟ في محاكم مدنية؟ ليش المحاكم المدنية ميّالة لقبول طعون من رؤساء الطوائف على حساب قوانين مدنية صادرة عن مجلس النواب؟ أو بدنا ندفنه في اللجان؟ https://t.co/Qg6hfRTu9g
— waêl Tawilé (@waeltawile) December 21, 2020
ابراهيم الموسوي بأي مزرعة عايش؟ https://t.co/MRD7DyxiFe
— Manoel (@manoelmatar) December 21, 2020