يقال إنّ الطاغية تموت وبموتها ينتهي حكمها بينما البطل يستشهد وهنا يبدأ حكمه... #فرنسوا_الحاج استشهد كي يبقى لبنان وطناً لجميع أبنائه... وسيبقى ويبدأ معه حكم الشرفاء والأوادم بالرغم من كل شيء 🇱🇧🇱🇧🇱🇧 #لبنان pic.twitter.com/kNteiRXPHv
— Ricardo Karam (@RicardoRKaram) December 12, 2020
في مثل هذا اليوم، كان عرس البطل، كانت فرحة لقائك برفاقك. لم تشأ إلا ان ترحل كالابطال.#فرنسوا_الحاج pic.twitter.com/SqiRFwkAc5
— fatima fwz (@angefwz) December 12, 2020
كل هذا الدم ، كل الشهداء ، من اجل ماذا ؟ هل يستحق هذا الوطن ، بل ربما اي وطن ، هذه القرابين على مذبح لا ايمان فيه ؟! #جبران_تويني#فرنسوا_الحاج pic.twitter.com/q1A490dtTt
— habib afram (@habibafram) December 12, 2020
ثلاثة عشر عاماً على الشهادة
— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) December 12, 2020
وما زال قلب الوطن ووجدانه مفعماً بحضورك
وستبقى شهادتك شمس حياة لا تغيب ودرب حرية مكللة بالكرامة والنصر
اللواء الركن الشهيد #فرنسوا_الحاج pic.twitter.com/jITAlQeC5j
#فرنسوا_الحاج البطل الذي اغتاله الجبناء
— Eva Hoteit (@Eva2Hoteit) December 12, 2020
وفرح باستشهاده الارهاب والعملاء
بطل من بلادي ❤️ 🇱🇧 pic.twitter.com/kRZlbhAIhK
الله يرحمك 🙏
— Soha El Azar ⭐️ (@sohaelazar) December 12, 2020
البطل لا يموت, وسيبقى حيا في قلوبنا#فرنسوا_الحاج pic.twitter.com/RY576pOh5R
ومتل ما بيي بيسميك.. اللواء الأبضاي
— | Fatima | ☫ (@92fatimahdr) December 12, 2020
الله يرحمك❤️#فرنسوا_الحاج pic.twitter.com/loDn9wTTbx