تعتبر التقاليد والطقوس، أو بالأحرى "الإتيكيت" ذات أهمية قصوى داخل العائلات الملكية، لهذا السبب ليس من الطبيعي رؤية صور لأفراد من العائلات المالكة تشبه بشكل ملحوظ صور الأسلاف التي التقطت قبل عقود.
وهذه الملتقطات الفوتوغرافية تثبت أنّ أفراد العائلات المالكة يتشاركون في كثير من الأحيان في السلوكيات والتقاليد المشتركة من الأجيال السابقة الى الجيل الحاليّ. وهذا أثبات واضح: