بلينكن يشتري ألبوماً للمغنية تايلور سويفت في بكين

العالم 26-04-2024 | 23:30

بلينكن يشتري ألبوماً للمغنية تايلور سويفت في بكين

التقط وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ألبوماً لتايلور سويفت مع ألبوم لمغني الروك الصيني الكلاسيكي دو وي أثناء جولة غير متوقعة في متجر تسجيلات في بكين.
بلينكن يشتري ألبوماً للمغنية تايلور سويفت في بكين
بلينكن في المتجر.
Smaller Bigger
التقط وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن ألبوماً لتايلور سويفت مع ألبوم لمغني الروك الصيني الكلاسيكي دو وي أثناء جولة غير متوقعة في متجر تسجيلات في بكين اليوم الجمعة، بعد محادثات في الصين استهدفت تخفيف التوتر بين القوتين العظميين.

وفي طريقه إلى المطار بعد زيارة تضمنت اجتماعاً مع الرئيس الصيني شي جينبينغ، دخل بلينكن إلى متجر تسجيلات يعرف باسم (لي بي) حيث سلمه المالك ألبوماً لدو وي الذي اشتراه مع ألبوم سويفت "ميدنايتس" الذي يعود لعام 2022.

وكان أحد أهداف رحلة بلينكن هو التأكيد على أهمية ما تسميه وزارة الخارجية "العلاقات بين الشعوب" كجزء من جهود تحسين العلاقات.

وفي متجر التسجيلات، أثنى بلينكن على مغنية البوب البارزة ووصف أغانيها بأنها صادرات أميركية ناجحة.
 

وفي عام 2019، سجل ألبوم سويفت "لافر" (عاشق) رقماً قياسياً جديداً للمغنيين الأجانب بالصين متجاوزاً مليون عملية استماع وتنزيل ومبيعات في المجمل في غضون أسبوع من إصداره.

ووصف بلينكن، وهو عاشق للموسيقى وعازف جيتار، الموسيقى بأنها "أفضل رابط، بغض النظر عن الجغرافيا".

وحين سأله صاحب المتجر عن الموسيقى التي يحبها، قال بلينكن (62 عاماً) إنَّه يحب كل شيء، لكنه أضاف: "أنا أسير السبعينيات نوعاً ما".
العلامات الدالة

الأكثر قراءة

العالم العربي 11/6/2025 2:49:00 PM
يقاطع التيار الصدري، أحد أكبر التيارات الشيعية في البلاد، الانتخابات ما يجعل المشهد السياسي أمام احتمالات جديدة لتوازن القوى داخل المكونات الثلاثة: الشيعية والسنّية والكردية.
العالم العربي 11/7/2025 6:00:00 AM
مهمة اختيار رئيس الوزراء المقبل ستكون شديدة التعقيد في ظل استمرار الانقسام داخل البيت الشيعي.
العالم العربي 11/7/2025 6:00:00 AM
معركة الصناديق التي ستُفتح الثلاثاء ستفتح بدورها معركة أوسع وأشمل بعد تبيان النتائج.
العالم العربي 11/7/2025 3:10:00 AM
مواكبةً لهذه الانتخابات المفصلية في تاريخ العراق، تفتح "النهار" ملفاً عنوانه "العراق ينتخب: صراع الولاية الثانية"، تقدم فيه قراءة استشرافية لما هو متوقع في دولة تريدها طهران دائماً حديقة خلفية، وتريدها واشنطن أبداً رأس حربة.