أوروبا
22-05-2024 | 19:08
سوناك يدعو لانتخابات عامة في الرابع من تموز
أعلن رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك اليوم الأربعاء تنظيم الانتخابات العامة في 4 تموز (يوليو)، منهياً شهوراً من التكهنات حول موعد الاستحقاق.
تعبيرية
أعلن رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك اليوم الأربعاء تنظيم الانتخابات العامة في 4 تموز (يوليو)، منهياً شهوراً من التكهنات حول موعد الاستحقاق.
وقال: "تحدثت في وقت سابق اليوم مع جلالة الملك لطلب حل البرلمان. وقد وافق الملك على هذا الطلب وسنجري انتخابات عامة في 4 تموز (يوليو)".
وقال: "تحدثت في وقت سابق اليوم مع جلالة الملك لطلب حل البرلمان. وقد وافق الملك على هذا الطلب وسنجري انتخابات عامة في 4 تموز (يوليو)".
وفي تعليق على القرار، قال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان إنَّه فوجئ عندما علم بالإعلان عن انتخابات عامة في بريطانيا لأن هذا لم يكن متوقعاً.
وتتوقع استطلاعات رأي تقدم المعارضة العملية في هذه الانتخابات.
وكان سوناك يكتفي حتى الآن بالحديث عن انتخابات "في النصف الثاني" من العام.
لكن أمام استطلاعات الرأي التي تشير الى وضع صعب للمحافظين، تزايدت الضغوط على رئيس الحكومة لدعوة الناخبين إلى صناديق الاقتراع، أو على الأقل توضيح نواياه في حين يمكن نظريا إجراء الانتخابات حتى كانون الثاني (يناير) 2025.
وقد تكون سلسلة من الأخبار الجيدة على المستوى الاقتصادي ـ عودة النمو وكبح التضخم ـ ساهمت في إقناعه في نهاية المطاف بالقيام بذلك.
بعد 14 عاما من سلطة المحافظين التي شهدت استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ثم توالي خمسة رؤساء وزراء على الحكم في ثماني سنوات، يبدو أن البريطانيين مصممون على طي الصفحة وإعطاء فرصة لزعيم حزب العمال كير ستارمر، المحامي السابق البالغ من العمر 61 عاما، للوصول الى داونينغ ستريت.
تظهر استطلاعات الرأي ان حزب العمال، يسار الوسط، نال حوالى 45% من نوايا التصويت متقدما بشكل كبير على المحافظين الذين نالوا ما بين 20% و25% وعلى حزب الإصلاح البريطاني المناهض للهجرة والمناخ (12%).
من خلال نظام تصويت بسيط يعتمد على الغالبية البسيطة في دورة واحدة في كل الدوائر الانتخابية في بريطانيا البالغ عددها 650 دائرة، فإن مثل هذه النتائج ستؤدي الى غالبية كبرى للعماليين.
لكن أمام استطلاعات الرأي التي تشير الى وضع صعب للمحافظين، تزايدت الضغوط على رئيس الحكومة لدعوة الناخبين إلى صناديق الاقتراع، أو على الأقل توضيح نواياه في حين يمكن نظريا إجراء الانتخابات حتى كانون الثاني (يناير) 2025.
وقد تكون سلسلة من الأخبار الجيدة على المستوى الاقتصادي ـ عودة النمو وكبح التضخم ـ ساهمت في إقناعه في نهاية المطاف بالقيام بذلك.
بعد 14 عاما من سلطة المحافظين التي شهدت استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ثم توالي خمسة رؤساء وزراء على الحكم في ثماني سنوات، يبدو أن البريطانيين مصممون على طي الصفحة وإعطاء فرصة لزعيم حزب العمال كير ستارمر، المحامي السابق البالغ من العمر 61 عاما، للوصول الى داونينغ ستريت.
تظهر استطلاعات الرأي ان حزب العمال، يسار الوسط، نال حوالى 45% من نوايا التصويت متقدما بشكل كبير على المحافظين الذين نالوا ما بين 20% و25% وعلى حزب الإصلاح البريطاني المناهض للهجرة والمناخ (12%).
من خلال نظام تصويت بسيط يعتمد على الغالبية البسيطة في دورة واحدة في كل الدوائر الانتخابية في بريطانيا البالغ عددها 650 دائرة، فإن مثل هذه النتائج ستؤدي الى غالبية كبرى للعماليين.
العلامات الدالة
الأكثر قراءة
تركيا
11/16/2025 6:11:00 AM
كان أفراد العائلة أصيبوا بتوعّك الأربعاء بعد تناولهم أطعمة من باعة متجوّلين
سياسة
11/16/2025 9:53:00 AM
قماطي: "الولايات المتحدة تُعزّز هذه المستودعات وتضغط بكل ما تستطيع لنزع سلاح المقاومة"
سياسة
11/16/2025 2:18:00 PM
حنكش: لضبط كل السلاح خارج الشرعية وخصوصاً مع رواسب الميليشيات المسلحة في المتن وكل لبنان
سياسة
11/16/2025 5:01:00 PM
تجاوز عدد المقترعين عند الإقفال 4700 ناخب
نبض