المهندس أنطوان صايغ لا أدري كيف أبدأ كتابي هذا. هل أشتكي؟ ولمن؟ وعلى من؟ وهل أتقدّم بالشكر الجزيل منكم وأحاول السباحة عكس التيار؟ الحقيقة تقال: إنّي تخطيت التسعين من عمري وسافرت إلى أكثر بلدان العالم. ودرست وعملت في أميركا وأوروبا ولبنان، وطبعاً كلبناني قديم لم أتمكّن من العيش سوى في بلدي لبنان... لكن كما يقول المثل "دود الخل منه وفيه" لم أتمكّن من الإنسجام مع أي إجراء حكومي تنفيذي، وخصوصا أنني كنت في الستينات رئيس...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول