ريـمون شاكرقبل العقوبات الأميـركية على السيد حسن خليل، وقبل أن تأخذ الـمسألة طابعاً استـفزازياً وتـحدّياً، فعقدة وزارة الـمالية لا تـستـحقّ هذا التـشنّج من الرئيس نبيه بري ولا من "حزب الله"، لأنَّ اللبنانـي الأصيل والعاقِل، لا يهمّهُ إذا كان وزير الـمال شيعياً أو سنياً أو درزياً أو مسيحياً... يهمّهُ فقط أن يكون إنساناً كفوءاً وحُرّاً ونظيف الكفّ وغيـر خاضِع لأيّ زعيم أو حزب. وهذا ينطبق على كل الوزارات والإدارات والـمراكـز....
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول