يوسف الرشكيدي*أتساءل عمّا إن كنت لا أزال صامداً في لبنان، وعمّا تحقّق من "حلم طفل لبنان في يوم عيده"، وهو عنوان مقالة لي في أسبوع الطفل عام ١٩٨٦.طفل لبنان، رجل الغد يا سادة، ينتظر الحليب والدواء وحتى اللقاح، فهل يعي المسؤولون صعوبة الموقف: "لبنان بلا غد"؟ أو لبنان وغده الغامض.أين حماة الطفولة الشرفاء يذودون عنها، يصونون حقوقها...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول