الأربعاء - 24 نيسان 2024

إعلان

سمير عطا الله في سوق عكاظ

المصدر: "النهار"
Bookmark
مبنى جريدة "النهار" في وسط بيروت (النهار).
مبنى جريدة "النهار" في وسط بيروت (النهار).
A+ A-
لطفي نعمان - القاهرةانساب حديث الأستاذ سمير عطا الله إلى جريدة "عكاظ" السعودية (14 كانون الثاني – يناير 2022م) بنفس سلاسة وحلاوة وعمق كتابته، بدءً من "النهار" مروراً بصحبة كبار معظم وأهم الأقطار حتى أصبح مقاله اليومي بالصفحة الأخيرة من "الشرق الأوسط" -وافتتاحية نهار الأربعاء- قهوة صباح قرائه وجمهوره. قال له أحدهم: "إن مر يوم من غير (ما اقراك) ما ينحسبش من عمري".نهل جمهور "عكاظ" العريض من عَذبِ حديث "عازف المقال اليومي" شهادته عن تطورات السعودية التي عرفها الأستاذ سمير من زمن الملك فيصل إلى زمن الملك سلمان، ورؤى التغيير من ولي عهده محمد بن سلمان. وشاطره الأسف على لبنان الذي فقد أمنه واستقراره وذهب بعض أبنائه بعيدًا بلا عودة.كشف الحوار "سر المهنة وأسرار أخرى" أفرزت قدرة محمودة على القراءة والكتابة والتحليل بمهارة لا تبارى. وأبرز الرجل بثراء صداقة ووفاء واعتزاز لا يجارى. ولكن تلك الأسرار بأي طريقة كشفت؟ ذاك فن يتقنه الزميل علي مكي، إذ ينبش المكنون بأسئلة مباشرة تستصفي من "نفط ذاكرة" موسوعية، حديثا متدفقاً...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم