فيصل أبو حسن ستة عشر عاماً، وكأنها البارحة الذي مضى، صوتاً مدوّياً يخترق العتمة، ويكلّل النهار. ايمانٌ ثابتٌ، صادقٌ، بلبنان العظيم. ايمانٌ دفعه دون المحاذير، دفاعاً عن لبنان...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول