في اليوم العالمي للكتاب يجبهنا السؤال: كيف نحتفي ونحتفل بالكتاب؟ كيف ننقله من الأثير والورق إلى الفعل والحياة؟ كيف نفتح له الطريق كزائر كريم لا تحده حدود ولا تقيده أبعاد ليجلس في الصدارة مثل خير جليس في الأنام؟هذه الكتب التي قرأناها وسنقرأها، هذه الكتب المرصوفة أمامنا تحتاج إلى كل جهد لتتحول من مادة إلى روح، ومن معرفة مجردة إلى طريقة تفكير وإلتزام وصدق وجدان. لماذا في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول