هذه القصة رواها شيخ الأدب الشعبي سلام الراسي (1911-2003). وبغض النظر عن وقوع هذه الحادثة فعلا أم لا، إلا أنها تحمل كل المعاني التي تتفتح بقوة الموقف والجرأة والتفكير السليم وتحرير المرأة. سلام الراسي هو أحد أبرز الذين تعاملوا مع عفوية الناس وبساطتهم، مقالات وعادات وتقاليد وحكايات وقصصا. استحق تاج الناس ومحبتهم ودفء قلوبهم. حكاياته تنبع من بيئة لبنانية هي الأكثر تطورا ونهضة في الثقافة اللبنانية والعربية: البيئة البروتستانتية الرأس بيروتية (الجامعة الأميركية) والمرجعيونية جنوبا (ابل السقي). والده القس يواكيم الراسي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول