اشترِك في نشرتنا الإخبارية
المخرجة جين كامبيون العائدة إلى السينما: حركة "مي تو" تُماثل نهاية الفصل العنصري
03-09-2021 | 09:55
المصدر: "رويترز"
أشادت المخرجة النيوزيلندية جين كامبيون، العائدة إلى السينما بعد انقطاع استمر 12 عاماً، بزميلاتها المخرجات السينمائيات اللواتي حصلنَ على سلسلة من الجوائز الكبرى خلال العام المنقضي، قائلة إنّ حركة "مي تو" كانت بالنسبة للنساء مثل "نهاية الفصل العنصري".
وأشارت كامبيون، التي قدمت فيلمها (ذا باور أوف ذا دوج) إلى مهرجان البندقية السينمائي الخميس، إلى زميلتيها كلوي تشاو التي فاز فيلمها (نومادلاند) بالجائزة الأولى في مهرجان البندقية السينمائي العام الماضي واستمر في حصد الجوائز حتى حصل على ثلاث جوائز أوسكار، وكذلك الفائزة في مهرجان كان السينمائي للعام الجاري جوليا دوكورنو.
وقالت كامبيون، التي كانت أول مخرجة تفوز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي عن فيلمها لعام 1993 (ذا بيانو) أو (البيانو) للصحافيين: "الفتيات يحقّقنَ نجاحاً رائعاً".
وأضافت كامبيون (67 عاماً): "كل ما أستطيع قوله هو أنني منذ حدوث حركة مي تو أشعر بتغيير في الوضع. إنّها بالنسبة للنساء مثل سقوط حائط برلين أو نهاية الفصل العنصري".
فيلم (ذا باور أوف ذا دوج) بطولة بيندكت كمبرباتش وكريستين دنست وتم تصويره بالكامل في نيوزيلندا موطن المخرجة كامبيون، وهو من بين الأفلام التي تنافس على جائزة الأسد الذهبي لأفضل فيلم.
وأشارت كامبيون، التي قدمت فيلمها (ذا باور أوف ذا دوج) إلى مهرجان البندقية السينمائي الخميس، إلى زميلتيها كلوي تشاو التي فاز فيلمها (نومادلاند) بالجائزة الأولى في مهرجان البندقية السينمائي العام الماضي واستمر في حصد الجوائز حتى حصل على ثلاث جوائز أوسكار، وكذلك الفائزة في مهرجان كان السينمائي للعام الجاري جوليا دوكورنو.
وقالت كامبيون، التي كانت أول مخرجة تفوز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي عن فيلمها لعام 1993 (ذا بيانو) أو (البيانو) للصحافيين: "الفتيات يحقّقنَ نجاحاً رائعاً".
وأضافت كامبيون (67 عاماً): "كل ما أستطيع قوله هو أنني منذ حدوث حركة مي تو أشعر بتغيير في الوضع. إنّها بالنسبة للنساء مثل سقوط حائط برلين أو نهاية الفصل العنصري".
فيلم (ذا باور أوف ذا دوج) بطولة بيندكت كمبرباتش وكريستين دنست وتم تصويره بالكامل في نيوزيلندا موطن المخرجة كامبيون، وهو من بين الأفلام التي تنافس على جائزة الأسد الذهبي لأفضل فيلم.
