السفير سمير شمّا كان واضحاً كالشمس، قاطعاً كالسيف. ما آمن يومًا بالـ "بين بين"، بالمنزلة ما بين المنزلتين. مواقفه المدويّة استمدها دومًا من قناعاته. "يقول الحق ولو في حضرة سلطان جائر" كما علّمته المدينة التي ربي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول