الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

مبادرات سليم إده المتورط بحب لبنان فعلُ مقاومة... توسيع متحف "ميم" العابق بالثقافة انجاز جديد

المصدر: النهار
روزيت فاضل @rosettefadel
Bookmark
A+ A-
يرفع رجل الأعمال سليم إده اليوم، صوت الأمل أكثر من اي وقت مضى في وجه البشاعة والتعاسة في العاصمة المجروحة بيروت لأنه متورط بحب لبنان. المعادلة بسيطة: وظيفة النخب في لبنان أمثال سليم إده، أن تجرؤ حيث يخنع الآخرون. بالنسبة إليه، الإستسلام مرفوض وممنوع. مبادراته مستمرة، وهي فعل مقاومة في هذا الظرف العصيب. في حديثه الى"النهار"، وضع إده في أولوياته ضرورة دعم التعليم والثقافة، بدءاً بمرفق وطني مرموق هو جامعة القديس يوسف، وصولاً الى متحف "ميم" للمعادن، وهو متحف خاص أسسه إده بمعايير عالمية في قلب الجامعة ذاتها.  طرحه هذا يجب ألّا يثير استغرابك لأن من يتابع السيرة الذاتية لإده، يدرك انه تعلم من مدرسة الحياة، الدور الريادي للثقافة وأهمية التحصيل الأكاديمي الذي تابعه في كبريات الجامعات الأميركية والفرنسية، ونتج منه تأسيسه شركة "موركس" الذائعة الصيت في العالم.   الى صلب الموضوع. سليم إده يعود الى نقطة انطلاقته لبنان ليعلن نيته توسيع متحف "ميم" الذي هو بإدارة السيدة سوزي حكميان، ليضم جناحاً للمعدنيات وجناحاً آخر للأحافير وجناحاً ثالثاً - وهو مدار بحث في مراحل إنجازه، على أن يخصص للتنوع البيئي الحيوي في عالم النباتات والحيوانات في لبنان المعاصر.ماذا تعني كلمة "ميم"؟ أجاب إدة ببساطة انها "الحرف الأول من متحف، معدن، ومنجم".  في جديده أن...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم