مريد البرغوثي صديق حميم لشوقي بزيع. شاعران، جمعتهما لقاءات مقاهي الحمراء ونقاشاتها، فاكتشف بزيع في الراحل النُبل والتواضع. نعزّيه، ونسأله عن ذكريات تبقى بعد الوداع. يقول إنّه أحد شعراء الفلسطينيين القلّة الذين لم يقعوا في فخّ الخطابة السياسية والتبشير الايديولوجي، ولم يساوم على أدواته الشعرية. يذكره بوفاء وإعجاب. يقول بزيع عن البرغوثي إنّه "حمل فلسطين في قلبه ووجدانه، لكنّ اهتمامه باللغة وأدوات التعبير والبحث عن أفق...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول