النهاية عادية؛ أو أقل، وإن كانت اختزالاً للفرص الثانية وطيّ الصفحة. انتهى مسلسل "من الآخر" ("أم تي في") من دون بصمة. عمل "على الحفّة"، نهايته لم تشكّل إضافة، لخفوت اللمعة. "نهاية سعيدة" من النوع غير المتعوب عليه. عاد اشتعال الحبّ بعد معارك. ثم أدرك الزوجان أنّ حياتهما لا تكتمل من دون الآخر. شكراً وإلى اللقاء. ماذا أراد المسلسل أن يقول؟ جميعنا نخطئ، وبالحبّ، تصبح الفرص الثانية ممكنة. مَن شاهد استماتة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول