تواصل السفينة الإيرانية المحملة بالمازوت الإيراني ابحارها إلى الوجهة المحددة. وهي باتت في مياه المتوسط ويتوقع وصولها أواخر الأسبوع الحالي. لكن كيف ينظر حلفاء "حزب الله" إلى استيراد النفط الإيراني وكيف ستتصرف وزارة الطاقة؟عندما اختار الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله ذكرى العاشر من محرم بما تعنيه تلك الذكرى للإعلان عن إبحار "سفينتنا الأولى"، كان على ثقة من ان الحديث في يوم استشهاد الامام الحسين بن علي ليس مجرد كلام وانما هو وعد قاطع وصادق.بيد ان الضجة التي أحاطت بخط ابحار السفينة زرعت الشكوك في صحة اعلان نصرالله إلى حد ان البعض تداول الجمعة الفائت ان السفينة لم تبحر اصلاً وهي لا تزال راسية في المياه الإقليمية الايرانية.لكن السيد أعاد إطلاق موقف آخر من خلال الإعلان عن ابحار سفينة ثانية ومن ثم سفينة ثالثة. وبحسب أوساط...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول