سنة 2020 كانت سنة كل الطموحات... وكل من يريد ان ينجز شيئا او يضع خطة كان يحضرها للسنة 2020. المعارضون كان اسمهم 2020، والمشاريع المستقبلية كان اسمها 2020، وكان الهدف ان تكون 2020 سنة الانجازات والتطور. بدأت السنة بمرض غريب لم تعرف الانسانية مثله منذ مئة عام، مرض خطير وغامض لم يتمكن العالم من اكتشاف علاج له بعد سنة من ظهوره. في سنة 2020 صار الحديث في الولايات المتحدة عن ظروف ما بعد مقتل جورج فلويد بسبب العنصرية وتنامى تمييز عنصري جديد بين السود والبيض كان من المفترض ان لا يكون بعد موجودا في سنة 2020 فلا تسود ظواهر مماثلة للتمييز العنصري والحقد الذي يولده لدى الفئات...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول