لبنان المحتل بتفاهم فرنسي – إيراني ؟
28-09-2021 | 00:00
المصدر: "النهار"
كانت الزيارة الأولى للرئيس نجيب ميقاتي إلى الخارج، والتي حملته إلى باريس زيارة مهمة و ضرورية لكي يطل رئيس الحكومة اللبنانية على العالم من عاصمة أوروبية أساسية. طبعا لم تكن الأموال والمساعدات في انتظار ميقاتي لدى مقابلته الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، بل وعود مشروطة بحزمة إصلاحات لا مناص منها ، ليس من خلال التشريع فحسب ، بل من خلال التنفيذ الجدي على الأرض . فوعود المسؤولين اللبنانيين، ما عادت كافية من اجل اطلاق حملة مساعدات للدولة، و للخزينة . كما ان الدول المانحة، و معها الصناديق، والمؤسسات المالية الدولية مثل صندوق النقد الدولي اكتفت من تاريخ لبناني غير مشرف من الوعود الكاذبة التي وزعها لبنان على مر السنين. فأموال المؤسسات الدولية ليست اموالا سائبة ، و...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول