عن "المناورة" ومرشح "المقاومة"
24-05-2023 | 00:30
المصدر: "النهار"
حين قرر "حزب الله" قبيل نهايات عهد الرئيس ميشال سليمان اطلاق رصاصة الرحمة على "اعلان بعبدا" بعدما صار الإعلان مبعث صداع وارق للحزب بفعل التلقف والتبني الدولي له، اختصرت عبارة " يبلوه ويشربو ميته" للنائب محمد رعد مسار اسقاط سياسة "النأي بالنفس". حين اتجه الحزب الى "افهام" الداخل والخارج البارحة بان ترسانة سلاحه هي وجوده كلا وان اكثر وابعد من مناورات يمكن ان تعقب مناورة عرمتى اختصر الشيخ نعيم قاسم كل "الاحترام" لحرية الرأي لدى خصومه واعدائه وحلفائه أيضا باقتضاب المتواضع "يحكوا يلي بدهم إياه" . عينتان معبرتان فقط من مسار طويل من نماذج الادبيات المماثلة التي غالبا ما "يجاهد" الحزب واقطابه واعيانه والناطقون بالقرارات "العميقة" فيه لافهام الاخرين بعقم الرهان على حل جذري او تسوية جذرية معه على...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول