كارثة التعليم... هل حان وقت الإفادات؟
24-03-2021 | 00:11
المصدر: النهار
لا سقف لحجم الازمة في القطاع التربوي. من يلقي نظرة على المدارس يجد أنها تنازع إلى حدود قصوى. الفروق في الأزمة الراهنة بين قطاعي التعليم الخاص والرسمي تتلاشى. أزمة التعليم الرسمي مضاعفة، وفي منزلة بين الاهمال والتوظيف والتنفيعات. المعادلة واضحة، إذا سقط التعليم الخاص فلن يكون القطاع الرسمي بمنأى عن الانهيار، وستخسر التربية ريادتها ليخرج نظام مدرسي طفيلي يعبث بالتعليم. الوضع الراهن في التعليم وفي مساراته يذكر بما حل بالتلامذة العام الماضي، حين كان وزير التربية يرفض أي كلام عن منح الإفادات، ثم فاجأ الجميع بإلغاء امتحانات الشهادة المتوسطة ومنح إفادات لمرشحيها أولاً، تلاها إلغاء امتحانات الثانوية ومنح إفادات للمرشحين شرط نجاحهم في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول