لكل عصر زمنه، يقيسه الإنسان بعدد السنوات التي تمر حاملة أحياناً التغيير الايجابي الذي يؤدي الى توسّع "المعرفة" بعلاقة "المطلق" بالمخلوق وما بينهما من تواصل يدخل في صلب مسيرة الحياة على مراحل طويلة، منها التطور، ومنها التحجّر، فتسود الفوضى والحروب وتسقط نسبة الانسجام مع قانون كوني ارتبط مع الإنسان مذ جاء ليختبر درب وعي يأخذه الى معرفة مصدره، ويضعه أمام شروط له كامل حرية الالتزام بها بحسب قدرات درجات وعيه المعرفية، ومن هنا نشأ مبدأ "الكارما" القائم على فلسفة "تحصدون ما تزرعون"، نظام طاقوي...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول