كان الامام محمد مهدي شمس الدين يساروه القلق على الشيعة في لبنان، عشية مغادرته الدنيا. وهنا يروي ل"النهار" الدكتور فرنسوا ابي صعب الديبلوماسي البارز السابق في السفارة الفرنسية بلبنان ، تجربة شخصية له مع الامام الراحل، من الواجب نشرها لتكون تكملة لكتيّب "الوصايا" الذي اودعه الرئيس السابق للمجلس الشيعي الأعلى قبل رحيله. وفي جوهر ما نقله ابي صعب عن الامام رفضه لبدعة "الأكثرية العددية" التي بدأت تتحرك في الأوساط الشيعية النافذة في تلك الأيام والتي أصبحت معروفة بإـسم "الثنائي الشيعي."إثر نشر موضوع "شمس الدين يطلق "المجلس الوطني لتحرير الشيعة في لبنان" في 11 الجاري، تلقى كاتب هذه السطور إتصالا...

ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول