الوضع كما هو: إمّا المشاركة الكاملة وإمّا الانفصال الناعم
20-01-2023 | 00:00
المصدر: "النهار"
المواجهة متواصلة بين طرفين. فريقٌ يريد في الحدّ الأدنى أن يكون شريكاً كاملاً في صنع القرار وخصوصاً لجهة انتخاب رئيسٍ للجمهوريّة وتشكيل حكومة. مرشّح هذا الفريق حتّى الآن ميشال معوّض. وفريقٌ ثانٍ، يقودُه "حزب الله"، يُريد رئيساً يُمثُّله إسمُه اليوم سليمان فرنجيّة من دون الإعلان مجاهرةً حتّى الآن عن الإسم. هذا الفريق أوصل في العقود الثلاثة الأخيرة أكثر من رئيسِ جمهوريّةٍ كان آخرهم الرئيس العماد ميشال عون.كُلُّ طرفٍ منهما يُدرك أمرَين اثنين: الأوّل أنّه غير قادرٍ بمفرده على إيصال رئيسٍ، والثاني أنّه غير قابلٍ لا من قريب ولا من بعيد بخيار الطرف...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول