لم يعد الشعب اللبناني يقوى على الاحتمال. ضياع الوقت ليس جديدا، فقد تركت الرئاسة شاغرة بعد انتهاء ولاية الرئيس ميشال سليمان قرابة السنتين، وقبله تأخرت حكومات لفرض الشروط، وهي شروط معروفة من الجميع وموثقة. في هذه الاثناء، ضاعت حقوق المسيحيين، وتراجع دور الرئاسة الاولى، وكل كلام عن "العهد القوي" واستعادة الصلاحيات واعادة المسيحيين الى الدولة كلام هباء، لان مشاركة المسيحيين لا تقتصر على فريق يقصي الاخرين، على اعتبار ان رئيس البلاد "القوي" هو بي الكل،...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول