الثلاثاء - 23 نيسان 2024

إعلان

هل من مجيب؟

المصدر: النهار
راشد فايد
راشد فايد
Bookmark
لبنان
لبنان
A+ A-
 من يتأمل في وجوه اللبنانيين، كيفما التفت، لا يلمح فيها سوى الكمد. والكمد هو الغم والحزن الشديد، وهو ما لم يكونوا عليه في أسوأ أيام الحروب اللبنانية المتناسلة منذ 13 نيسان 1975، وحتى ولادة "جمهورية الطائف". ما ذكّرني بذلك نبْش صديق "فايسبوكي" نصا من صحيفة باللغة الفرنسية، أخمّن أنها اللبنانية الأوريان، صادرة في العام 1963، حسب وقائع الخبر، الذي مفاده أن لبنان حل، آنذاك، في المرتبة الرابعة في العالم في لائحة الدول المزدهرة بعد سويسرا وألمانيا (الغربية يومها) والولايات المتحدة الأميركية.  كان ذلك، تاريخيا، إبان رئاسة الأمير اللواء فؤاد شهاب، الذي قاد لبنان، فكان زمن الدولة القوية، والرئيس المؤتمن على...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم