هل تنجح فرنسا في رهانها اللبناني الجديد؟
11-05-2021 | 00:32
المصدر: النهار
اللقاء في قصر الصنوبر بين رئيس الديبلوماسية الفرنسية وزير الخارجية جان ايف لودريان ومجموعات في المجتمع المدني اللبناني لم يكن مهماً في ذاته، اذ ان مجموعات كثيرة قاطعته، ولم تلب المجموعات الافعل في الشارع دعوة الام الحنون للظهور في موقع راعية المعارضات القائمة للحكم الحالي والطبقة السياسية التي "تنكرت" لوعودها امام الرئيس لفرنسي ايمانويل ماكرون في صيف العام 2020. سعت فرنسا بداية الى رعاية الطبقة السياسية من خلال جمع ممثلي السلطة اي الكتل النيابية والاحزاب في قصر الصنوبر، واحبط ذلك الاجتماع كل الطامحين الى التغيير في لبنان ورأوا فيه ما يناقض كل المواقف التي سبق فاطلقها الرئيس ماكرون قبيل الاجتماع. لكن باريس فشلت في مساعيها لتقريب وجهات النظر، وفي دفعها الطبقة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول