اليوم 10 نيسان: ذكرى جبران.في مثل هذه الليلة، عند الحادية عشْرةَ إِلَّا 10 دقائق قبل 90 سنة (1931)، انطفأَت آخرُ نقطة في عينينِ أَغمضَهما على غصَّةِ أَن لم يُغمضْهُما في لبنان.في 6 كانون الثاني 1908 كتب من باريس: "في مثل هذا اليوم وَلَدَتْني أُمي، قبل خمس وعشرين سنةً، ووضعَـتْني السكينةُ بين أَيدي هذا الوجود المملُوء بالصراخ والنزاع والعراك". واليوم نكتب من بيروت: "في مثل هذا اليوم غاب الذي مات يومًا وما زال يولد كلَّ يوم: في بلادٍ جديدة، في طبعةٍ جديدة، في ترجمةٍ جديدة، كأَنه مات ذاك اليوم كي يظل حيًّا كلَّ يوم". "الخالدون" يسمِّي الفرنسيون أَعضاء أَكاديمياهُم؟ ها هو خالدٌ وحده بعدما صاغ "الرابطة القلمية" قبل 100 سنة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول