حركة الاتصالات المحمومة التي يشهدها الشرق الاوسط، والتي بدأت في نهاية نيسان الماضي ومستمرة حتى الان، تطرح علامات إستفهام عن مستقبل الامور في هذه المنطقة الاكثر إضطرابا في العالم. ولا تخرج زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الاخيرة للبنان عن هذا المشهد العام لهذه التطورات المتسارعة. فهل ستكون سنة 2021 نقطة تحول على مسرح الاحداث في منطقة الانفجارات الدولية؟ بدا السفير السوري في لبنان علي عبد الكريم علي متفائلا برياح التحولات الجديدة. فظهر واثقاً في تصريحه الذي ادلى به بعد لقائه وزير الخارجية في حكومة تصريف الاعمال شربل وهبة، وقال فيه ان الوزير في صدد تحديد موعد زيارته لدمشق "تلبية لدعوة وزير الخارجية السورية فيصل المقداد." في...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول