الكتاب يوازي الرغيف في حاجات الإِنسان
07-11-2020 | 00:00
المصدر: النهار
في التوصيات التي تتَّخذها الدولة اللبنانية إِجراءاتِ حجْر أَو إِقفال أَو تدابير تعويضية، تتجه غالبًا إِلى قطاعات تعتبرها "أَساسيَّة"، محاولةً مراعاتها بتعويضات أَو قرارات تحفيزية لأَصحابها خصوصاً، وعموماً للمواطنين. هكذا الأَمر في القطاعات السياحية (مطاعم، مقاهٍ، ملاهٍ، مسابح، حانات...) والقطاعات الصناعية (معامل، مصانع...) والقطاعات التجارية (أَفران، محالّ، مجمَّعات...)، ولم أَسمع مرة واحدة اهتمامًا بـــ"أَساسي" آخر: القطاع الفكري بأَجنحته الثقافية والأَدبية والفنية، وتاليًا قطاع النشر والطباعة. صحيح أَنَّ الرغيف هو اليوم الأَجدرُ بالاهتمام. لكن التحفيزات تغيب عن قطاع الكتاب كأَنه ثانوي، كأَن المكتبة أَو دار النشر أَقل أَهمية من سائر...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول