يحتار المعجب كيف يكبت إعجابه وأحياناً يبحث عن طريقة تجعل "الكراش" يلتفت إليه. دقات القلوب تزداد وحرق السعرات الحرارية يتسارع، كلها لن يسمعها ولن يشعر بها سوانا. الرسالة هي الطريقة الوحيدة التي لم تفقد أهميتها ولا هدفها مع مرور الزمن، بقيت الرسالة محتفظة بأهدافها رغم تغيّر الحامل لها من الورق إلى الرقمي. في الأردن تصدّر قائمة المداولات في تويتر هاشتاغ #اكتب_كلمه_للمعجب_السري وغرّد الرواد معبّرين عن مشاعرهم بطريقة عكسية أي من المعجب به إلى المعجب السري.
منهم من طلب منه البقاء سري لأن الأشياء الظاهرة لها صلاحية وتنتهي