تغريدات في ذكرى اغتيال جبران تويني: "يمكن نسيتوا القسم بس نحنا ما نسينا"!

في الذكرى الثالثة عشرة على اغتيال الشهيد جبران تويني، استذكر سياسيون وفنانون وإعلاميون هذا اليوم المشؤوم، وغرّدوا مجتمعين على مواقع التواصل الاجتماعي لأجل لبنان العظيم.

- النائب سامي الجميل: "جبران تويني شهيد سيادة لم تكتمل". 

- النائب نديم الجميل: "لم ندرك في حينها قيمة الكلمات التي رددناها معك في 14 آذار، ماذا لو فعلنا؟ نضالنا مشترك ما زال نفسه، ونحن مستمرون"!

- النائب ميشال معوض: "باغتيال جبران تويني خسرت صديقاً وأخاً ورفيق نضال لم يهب المواجهات يوماً وبقي صوتاً صارخاً دفاعاً عن لبناننا العظيم. اشتقتلك يا جبران...".

- النائب الياس حنكش: "وينك تشوف يا جبران تويني وين صرنا. إنت يلّي علمتنا إنّو دايماً في أمل، ما رح نستسلم وإستشهادك ما راح ضيعان؛ نحنا مكملين بنضالك ونضال بيار ورفاقكم حتى آخر نفس...".

- النائب نعمت افرام: "بالكلمة الحرة والموقف الوطني سطّرتما شهادة تآخت بين القلم والبندقية في سبيل لبنان. جبران تويني وفرنسوا الحاج ذكراكما تبقى غالية ويبقى لبنان...".

- النائب فؤاد مخزومي: "في الذكرى الثالثة عشرة لاستشهاد رجل الحرية جبران التويني، نستذكر قلمه وقسمه. الرحمه لروحه ولروح كل الشهداء".

- النائب فريد البستاني: قلم #جبران_تويني لم ولن ينكسر فظل فكره نابضاً ونيراً داخل المؤسسة التي أحب واستمرت #النهار منبرا حرا للدفاع عن الحرية والأحرار.

- زياد حوّاط: "13 عاماً على استشهاد بطل الحريّة جبران تويني الذي سقط دفاعاً عن لبنان العظيم. باقون على العهد لتحقيق الحلم وقيام الدولة".

- الصحافي أحمد عدنان: "اليوم ذكرى استشهاد #جبران_تويني الذي اغتيل على يد ميليشيا إيرانية دنيئة... طوبى للشهداء واللعنات على القتلة".

- الصحافي فارس خشان: "ما أقسى مصير وطن، يكثر فيه من يتذكّر اغتيال جبران تويني وشجاعته، ويندر فيه من يجاهر بهوية القاتل ووجوب محاكمته. 13 سنة من النكران والإهمال، منذ دوي ذاك الـ13 كانون الأول".

- إليسا: "يمكن نسيتوا القسم بس نحنا ما نسينا. جبران تويني أكبر من إنو ينقتل، بس يمكن عرفوا مين اختاروا تا يوصلونا لليأس اللي نحنا فيه. الله يرحمو والله يرحم الثورة".

- نسرين ظواهرة: في ناس بتعلّم فينا للعمر جبران تويني عايش فينا، بمناسبة الذكرى 13 لرحيله عدد خاص من "النهار" لكتّاب عالميين بيتنفّسوا حرية حرية الصحافة، بنت "النهار" وأفتخر".

- كريستين حبيب: "أفتخر بأنّني صحافيّة عاصرَتكَ ورأتْ فيكَ أستاذًا وقدوة. أنا من الجيل الّذي قرأ #جبران_تويني وتتلمذَ في "نهاره"، أنا من الجيل الّذي عاصرَ أجمل الشهداء...".