الللبنانيون يتذكرون أيام الطفولة... ذكريات لا تُنسى!

سمر شرارة

من منّا لا يشتاق أيام طفولته ويتمنّى لو تعود يوماً؟ تعدّ أيام الطفولة من أروع المراحل التي يمرّ بها الإنسان في حياته، وهي تحمل في طيّاتها الكثير من الذكريات. فالذكريات المتعلّقة بطفولتنا لا تعدّ ولا تحصى، منها ما هو مؤلم فيدمعنا حين نتذكّره، وبعضها ما هو جميل فيكون بمثابة دواء لنا يشفي جروحنا التي أُصبنا بها على مرّ الأيام. 


فغالباً ما نسترجعها حين نمرّ بمكان يحمل الكثير من الذكريات، أو عندما نرى مجموعة من الأطفال يلعبون من دون مبالاة لأحد، أو حين نكون متعبين من أشغال الحياة فنحنّ إلى تلك الأيام.

في هذا الصدد، انتشر على موقع "تويتر" هاشتاغ #نحنا_وزغار، الذي لا يزال يحتل لائحة المواضيع الأكثر تداولاً في لبنان، تذكّر من خلاله الكثيرون مرحلة طفولتهم ومدى بساطتها.

في ما يلي أبرز التغريدات التي ستنقلك حتماً إلى تلك المرحلة من حياتك:

كانت البراءة سلاحنا...

عن أروع ما تحمله هذه الذكريات 

عن أقوال أهلنا 

عن أحلامنا... 

وأخيراً، عن الفرق بين طفولة الجيل القديم والجيل الجديد...