شائعة مدوية "تضرب " بعلبك

تعيش بعلبك وضواحيها منذ ساعات بعد ظهر أمس تحت وطأة الشائعات الثقيلة وتفاعلها عبر "الواتس اب" ورسائل الـ "أس.أم.أس" ومفادها ان فتاتين تعرضتا للاغتصاب ، الامر الذي اثار ضجة واسعة في المدينة وحضور القوى الامنية من مخابرات الجيش وقوى الامن الداخلي الى منزلي الفتاتين.
وتبين بعد التحقيقات التي اجريت في هذا الخصوص ان لا صحة لكل هذه المعلومات المتداولة والتي يتبادلها ابناء بعلبك. وسببت هذه الرسائل الهاتفية غضب اهالي الفتاتين ولاسيما انه انه جرى تسميتهما.