12/12... لم يتمكنوا من إسكات "النهار" وسنبقى نحبّك يا جبران

12/12، تاريخ لا ينساه أحرار لبنان الذي فقدوا #جبران_تويني في العام 2005. تمرّ الذكرى اليوم، مُجدّدة الوفاء للدماء والقضية ورسالتي الصحافة والحرية.


وعبر موقع "تويتر"، استذكرت شخصيات جبران الحاضر بقسمه وأفكاره، وهنا أبرز التغريدات:


الرئيس سعد الحريري: في الذكرى الـ11 لاغتيال الصديق الشهيد جبران تويني، نظل على قسمه بأن نبقى موحدين دفاعا عن وطننا، وفاء لـ 14 آذار 2005 ولكل شهدائنا.


ونشر الدكتور سمير جعجع صورة مع هاشتاغ اسم جبران.



 


النائب سامي الجميّل: #جبران... حكاية استقلال ! #جبران_تويني #مين_قتل_جبران.



 


الناطق الرسمي باسم مجموعة "أم بي سي" مازن حايك: "قافلة من الشهداء، جلّهم قادة من "بلد الأرز" لبنان، اغتيلوا... وبقيت الأسئلة أكثر من الأجوبة: #مين_قتل_جبران #بس_سؤال #بدي_جواب #جبران_تويني".



 


الفنان زين العمر: "مسلمين ومسيحيين دفاعاً عن لبنان العظيم #جبران_تويني_عنوان_الكرامة_والحقيقة، الكلمة أقوى من السيف".


وكان الفنان الياس الرحباني قال لـ"النهار"، إنّ جبران تويني رجل شفاف، إنسان طيب، كان عمله الوطني في عقله وقلبه. برحيله خسر لبنان إنساناً كان ليكون داعماً للشباب والوطن. ستبقى ذكراك مثالاً مهما طالت السنين وسنبقى نحبّك يا جبران الحبيب.


جو معلوف: #جبران_تويني مصيرنا نضل نسأل مين قتل كل حر بلبنان. رح نرفع الصوت هالاسبوع، في إشارة إلى طرحه القضية الليلة في برنامجه "هوا الحرية" عبر "أل بي سي آي". 



 


- نزار فرنسيس: جبران... ذكرى صرت وبتبقى../ انت الضمير العايش بْلبنان../ صار القلم غفيان ع الورقة../ والحلم واعي للأبد.. جبران../



- سيمون أبي رميا: خلال زيارتي لمبنى النهار، كان لا بدّ من إلتقاط هذه الصورة لمكتب شهيدنا جبران تويني، مع العلم السيادي على مكتبه. الحرية ستنتصر !!!



 - نهاد المشنوق: لا يموت حقّ وراءه مُطالب. من اغتالوا #جبران_تويني لم يتمكنوا من إسكات "النهار". وكما كتب أستاذنا غسان تويني: "اشتقتُ إليكَ كلّ يومٍ يا حبيبي".