بين LBCI وMTV... ماذا سيختار طوني بارود؟

رمزٌ إعلامي آخر من رموز شاشة "أل بي سي آي"، قد يغادرها قريباً في حال نجحت المفاوضات مع محطة "أم تي في". إنّه الإعلامي #طوني_بارود الذي رافق مسيرة "أل بي سي آي" سنوات، متنقلاً بين برامجها بنجاح. 


لكنّ غياب بارود عن الشاشة منذ نحو السنة وثلاثة أشهر، طرح علامات استفهام تتعلّق بالسبب خلف الغياب وموعد العودة. 


تردُّد بارود إلى مبنى "أم تي في" لم يعد جديداً على أحد، وعلمت "النهار" من مصادر متابعة، أنّ المحطة قدّمت له عرضاً كان على وشك القبول به للانتقال إلى "أم تي في"، إلى أنّ تدخّلت "أل بي سي آي" للحفاظ على بارود والحؤول دون مغادرته شاشتها.


إذاً، لا تزال المفاوضات مستمرة، وبارود لم يحسم خياره بعد، فمَن الشاشة التي ستفوز به، شاشته "أل بي سي آي"، أم الشاشة المُنافِسة "أم تي في"؟ الجواب قريباً.