"قلب كبير" مع إعلاميين وشعراء لإنقاذ القلوب الصغيرة

اعتبروها الطريقة الفضلى ليُساهموا، على طريقتهم، في إنقاذ أطفال مُصابين بمرض خلقي في القلب. لم يكظموا "انفعالاتهم الطفوليّة"، ولم يكبحوا "جنونهم الخلاق" الذي لم يكن بكل تأكيد "وليد الساعة بل هو "راسخ" في "جذور شخصيتهم". استغلّوها فرصة لـ"يغوصوا" في هذا المشروع التربوي، الثقافي، الترفيهي، والخيري، ليكون في حلّته النهائيّة، "لوحة إنسانيّة" نابضة بالحياة.