سنة تاسعة... وعدالة!!

لا ندري كم يكون معيار اللياقة ملائما مع مقاربة، نجد أنفسنا نتساءل معها بلا تردد ولا خجل، متى وهل يأتي دور جبران تويني مع العدالة؟