جوليا صدح صوتها حرية وحبّاً ومقاومة لتغنِّ حكاية هذا الوطن لمن تشاء!

انتهت حفلتها قبل ان تبدأ! لم نشعر انه مرّت ساعتين من الوقت، جمهور جوليا يطلب المزيد، لم يرتو من صوتها الشجي الممزوج بعنفوان المقاومة وحنان الحب البسيط. تعود ببسمتها وحضورها الراقي الانيق، تحمل صوتها، وعفويته وتحمل قضيتها وتصدح بالحرية والمقاومة فرحاً وحباً وجمالاً.