الخميس - 25 نيسان 2024

إعلان

اتهامات بـ"السرقة وإنكار نسب وخلع"... الأزمات عنوان زيجات هالة صدقي

المصدر: "رصد النهار"
محمد أبو زهرة
اتهامات بـ"السرقة وإنكار نسب وخلع"... الأزمات عنوان زيجات هالة صدقي
اتهامات بـ"السرقة وإنكار نسب وخلع"... الأزمات عنوان زيجات هالة صدقي
A+ A-

شنّ سامح سامي هجوماً عنيفاً على زوجته الفنانة المصرية هالة صدقي، مؤكداً أنها استغلت توكيلاً رسمياً حرّره لها وباعت أراضي كان يمتلكها وسحبت مبالغ مالية من البنوك.

وقال صدقي في فيديو نشره في مواقع التواصل: "تزوجنا في 2007، وقمت بعمل توكيل عام رسمي لها في العام 2012 أثناء الانفلات الأمني الذي كانت تشهده مصر، لتحدث بيننا مشاكل في 2016 وسافرت إلى أميركا، وتفاجأت بعد شهرين بأنها ألقت كل ملابسي في الشارع، كما أنها رفعت قضايا نفقة بأرقام خيالية وباعت الأرض التي كنت أملكها ويبلغ سعرها 8 ملايين جنيه. كما حصلت على مبالغ مالية من البنك وأغلقت حسابي بعدها، واضطررت لرفع دعوى أمام القضاء المصري المحترم الذي ألغى التوكيل بالفعل".

وأضاف: "بالنسبة لأولادي، فأنا غير قادر على رؤيتهم ولا أكلمهم، ولا أعرف أي شيء عنهم وأجبرتهم على إلغاء اسمي من أسمائهم ليصبحوا سامو صدقي ومريم صدقي، وما ذنب والدي وأمي اللذين لا يستطيعان رؤية حفيديهما".

واختتم حديثه قائلاً: "المفاجأة أنني حصلت أخيراً على ما يثبت أن هالة صدقي ليست أمهما الحقيقية مع العلم بأن البويضات لسيدة أخرى دون الرجوع لي، وأنا أستنجد بالنائب العام: أرجوك ساعدني لأنني مقهور، أريد تحليل DNA".

أزمات هالة صدقي اشتعلت بسبب الخلافات الزوجية، حيث لم تكن هذه الأزمة هي الأولى وكان أبرزها في الزيجة الأولى من رجل الأعمال مجدي وليم، حيث لم تستمر سوى أشهر قليلة، وبعدها انتهت برفع دعاوى قضائية من الطرفين، وخاضت صدقي مشواراً طويلًا من أجل الانفصال، ولم تجد سبيلًا سوى تغيير ملتها من الأرثوذكسية إلى السريانية عام 2001 لكي تتمكن من الانفصال.

وفي العام 2002، اضطرت صدقي لرفع دعوى خلع، ولم تحصل على تصريح زواج إلا بعد 5 سنوات من حكم المحكمة.

وفي العام 2007، تزوجت صدقي من المحامي سامح سامي لتشتعل خلافاتهما بعد سنوات عدة ويسافر الأخير إلى أميركا، قبل أن يتهمها بالاستيلاء على أمواله بموجب توكيل، ويحرّك دعوى لإنكار نسب أبنائها التوأمين.

الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم