عوض أن تحتكم المنابر للعقلاء، تأتي بالبصّارين لتزيد المشهد خراباً. فاشل، البعض، في الأزمات، يسقط السقطة المدوّية وهو يصفّق لنفسه. عرس الدمّ في البيوت والقرى، وما تهدَّم قد تهدَّم، وبرغم ذلك لا حياء في استضافة منجّمة تتنبأ بالكوارث. أحسنتم يا أعلام لبنان، أكمِلوا وثابروا. نشدّ على أيديكم في القضاء على الأمل الأخير بأن نكون وطناً بحجم المأساة.مرَّ ثلثاء المحكمة على خير، وإن حاول البعض الحركشة في خلايا النحل. كان الظنّ أنّ ...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول