سيرين عبد النور تحتضنُ المُعنَّفات وتُساعد المدمنين وتُخفف ألم أولاد سوريا

يكفي أن يشمل عملاً ما بُعد إنساني ليُنظَر إليه بحبّ، وإن أحاطه، في أحيان، عنصرٌ مُفتَعل. الروح الطيّبة تُنقذ بدفئها بعضنا من البرد. سيرين عبدالنور في "بلا حدود" ("الآن") تجعلكَ معنياً بإمرأة تُغتَصب ومُدمِن مُدمَّر وأولاد تُعذِّبهم الحرب.