يدّعي مقدّم برامج أنّه يملك الحقيقة وبرنامجه وحده القادر على التصويب. غاب، ثم أطلّ، برغم أنّها عطلة الصيف، فيا له من ضرورة. يعود بحلقات يزعم أنّها تناقش قضايا المجتمع، وهي في الحقيقة تحركش في الوكر وتُخرج منه ما لا ينبغي أن يخرج. حتى الاغتصاب وآلامه النفسية لم يسلما منه.بعض الأسماء، ليس بالضرورة أن تُذكر. معروف ما تفعل، ومكشوف ما ترتكب. دائماً بستار "البرنامج الاجتماعي"، و"طرح المواضيع التي تهمّ الناس". لكن كيف؟ بالتشهير...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول