الجمعة - 19 نيسان 2024

إعلان

بيروت في البال: الحنين إلى ذكريات طالب في مدرسة الحقوق البيروتية في العهد الروماني

المصدر: النهار
روزيت فاضل @rosettefadel
Bookmark
بيروت في البال: الحنين إلى ذكريات طالب في مدرسة الحقوق البيروتية في العهد الروماني
بيروت في البال: الحنين إلى ذكريات طالب في مدرسة الحقوق البيروتية في العهد الروماني
A+ A-
في هذا الزمن الرديء جداً، تحن الذاكرة الفردية والجماعية إلى بيروت منارة العلم والثقافة، بيروت "أم الشرائع"، كونها مركز أكبر وأهم مدرسة للحقوق في الإمبراطورية الرومانية، والمرجع الوحيد لدراسة القانون لكل من يطمح إلى تبوؤ التوظيف العالي في روما. في سلسلة "بيروت في البال"، محطة عن مدرسة الحقوق في الزمن الجميل القديم، لأن مصير التعليم اليوم المدرسي والجامعي الخاص والعام على المحك، والخوف من ضبابية المشهد فرض نبش بعض من تاريخ هذا المعهد، علّنا نتمسك ببعض الأمل انطلاقاً من أمجاد أهم مدرسة للحقوق في أنحاء الاإمراطورية الرومانية. القانون أولاً لمَ الحديث اليوم عن مدرسة الحقوق؟ بكل بساطة، لأننا نحتاج إلى القانون والتشريع للخروج من دوامة هذه الأيام الصعبة جداً وغير المسبوقة، إضافة إلى أن التنقيب عن أي آثار محتملة لهذه المدرسة لم تكتمل فصوله بعد لأسباب عدة، رغم أننا شهدنا في الأعوام الماضية بعض الأقوال، التي رجحت وجود تلك المدرسة المشهورة في مشروع عقار "اللاند مارك" المقابل لعقار بناية العسيلي الكابيتول في ساحة رياض الصلح.تسرد "النهار" وقائع تاريخية عن أكبر وأهم مدرسة حقوق في سائر أنحاد الإمبراطورية الرومانية من خلال بحث في كتابين: الأول لمي علوش...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟ تسجيل الدخول
الكلمات الدالة

حمل الآن تطبيق النهار الجديد

للإطلاع على أخر الأخبار والأحداث اليومية في لبنان والعالم