شاشة - التلفزيون ميت صيفاً، فكيف بالأزمة وويلاتها؟
21-06-2020 | 22:32
كما تسأل الأمهات يومياً، "ما طبخة الغد؟"، نسأل: "ماذا سنكتب؟". دوّامة من الخواء، توقعنا في تخبّطها، وقلّة فقط تمدّ اليد للنجدة. ماذا نُشاهد اليوم؟ حتى الترفيه، بغالبيته، ضحل. لا قيمة لكلّ شيء تقريباً. برامج قلّة لها أثر، وما يسود فارغ الشكل والمضمون. التلفزيون اللبناني في أزمة كبرى.بالكاد تُعدّ على أصابع اليد الواحدة، البرامج ذات الاتّجاه والدور، والباقي صفّ حكي، فراغات هائلة، ترفيه خجول، بوالين هواء. الصيف بطبيعته مقبرة...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول