المرتبة الأولى لمَن يتفوّقون، واللبناني على رأس المراتب، مُتقناً نبش القبور. ليست المسألة فحسب في تخلّي الإعلامي نيشان عن ديبلوماسية المُحاوِر للدفاع عن قضيته، بل أيضاً في تسرُّع اللبناني لتسجيل المواقف بصفته دائماً "أم الصبيّ". انقسامات بالجُملة وتربُّص بالآخر كأنّه جرثومة. حتى مساحات الرأي مشحونة، والانفتاح على التنوُّع لقمة في فم ذئب.مرّت أيام على الحلقة، وليست هي موضوع الكتابة. نكتب عن الفجيعة وهي تتّخذ أشكالاً مفترسة كالالتحاق...
ادعم الصحافة المستقلة
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
اشترك في خدمة Premium من "النهار"
ب 6$ فقط
(هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم)
إشترك الأن
هل أنت مشترك؟
تسجيل الدخول